و حملت في وسط الظلام حقيبتي..
و على الطريق تعددت أنغامي
و أخذت أنظر للطريق معاتبا..
كيف انتهت بين الأسى أيامي
شرفاتك الخضراء كم شهدت لنا
نظرات شوق صاخب الأنغام
و الآن جئتك و السنين تغيرت
"ربما انساك"
- ربما انساك - أنـــــــــا كــــــــده (نظرة على ويكي Google الجانبي)
No comments:
Post a Comment